الطلاق وفق نظام الأحوال الشخصية السعودي تشهد المملكة العربية السعودية 7 حالات طلاق كل ساعة خلال سنة 2022,وقد كان الفقه الإسلامي بمذاهبه الأربعة هو
أضرار الطلاق : يعد الفراق أو الانفصال من اصعب المواقف التي يمكن ان يمر بها شخص في حياته و تختلف آثار الطلاق من شخص الى
هل الإنفصال ناتج عن الخلاف بين الشريكين أم بسبب رؤية حب متطلبة للغاية؟ بعض النصائح لتجنب الوقوع في كارثة الحب. نتوقع الكثير من الحب وغالبًا
هذا السؤال يثيره ارتفاع معدلات الطلاق في العالم العربي. فلم تعد ظاهرة الطلاق مقتصرة على حديثي الزواج، بل تعدتها إلى الأزواج القدامى، مما زاد من
عندما يقرر احد الزوجين او لسبب من الأسباب إنهاء الرابطة الزوجية بينهما فإن هذا القرار يجب أن يكتسي الصبغة القانونية حتى يصبح فاعلا و تطبق
ليس من السهل على أي شخص تقبل فكرة الطلاق، فإن أكثر ما يرهق النفس و الروح و الجسد في الطلاق ليس الانفصال في حد ذاته
تمر العلاقات الزوجية بعدة فترات فيها من السعادة و الشقاء نصيب.فعند البعض قد تكون الأيام السوداء أكثر من غيرها فيصعب على أحدهما الاستمرار في هذا
يمنح المشرع التونسي الأزواج الذين قرروا الطلاق الحق في الانفصال من خلال ثلاث طرق أو أنواع حددها الفصل 31 من مجلة الأحوال الشخصيةفيمكن التطليق في
الزواج هو ارتباط قانوني و عاطفي بين شخصين اتفقا على مواصلة حياتهما على أساس حسن المعاشرة و احترام الآخر و القيام بواجباتهما لما فيه خير
تعتبر الحضانة من حق الزوجين مادامت الرابطة الزوجية متواصلة و لكن إذا قرر الطرفين الانفصال بالطلاق فإن الحضانة تؤول لمن يحدده القاضي مراعيا في ذلك
الطلاق وفق نظام الأحوال الشخصية السعودي تشهد المملكة العربية السعودية 7 حالات طلاق كل ساعة خلال سنة 2022,وقد كان الفقه الإسلامي بمذاهبه الأربعة هو
أضرار الطلاق : يعد الفراق أو الانفصال من اصعب المواقف التي يمكن ان يمر بها شخص في حياته و تختلف آثار الطلاق من شخص الى
هل الإنفصال ناتج عن الخلاف بين الشريكين أم بسبب رؤية حب متطلبة للغاية؟ بعض النصائح لتجنب الوقوع في كارثة الحب. نتوقع الكثير من الحب وغالبًا
هذا السؤال يثيره ارتفاع معدلات الطلاق في العالم العربي. فلم تعد ظاهرة الطلاق مقتصرة على حديثي الزواج، بل تعدتها إلى الأزواج القدامى، مما زاد من
عندما يقرر احد الزوجين او لسبب من الأسباب إنهاء الرابطة الزوجية بينهما فإن هذا القرار يجب أن يكتسي الصبغة القانونية حتى يصبح فاعلا و تطبق
ليس من السهل على أي شخص تقبل فكرة الطلاق، فإن أكثر ما يرهق النفس و الروح و الجسد في الطلاق ليس الانفصال في حد ذاته
تمر العلاقات الزوجية بعدة فترات فيها من السعادة و الشقاء نصيب.فعند البعض قد تكون الأيام السوداء أكثر من غيرها فيصعب على أحدهما الاستمرار في هذا
يمنح المشرع التونسي الأزواج الذين قرروا الطلاق الحق في الانفصال من خلال ثلاث طرق أو أنواع حددها الفصل 31 من مجلة الأحوال الشخصيةفيمكن التطليق في
الزواج هو ارتباط قانوني و عاطفي بين شخصين اتفقا على مواصلة حياتهما على أساس حسن المعاشرة و احترام الآخر و القيام بواجباتهما لما فيه خير
تعتبر الحضانة من حق الزوجين مادامت الرابطة الزوجية متواصلة و لكن إذا قرر الطرفين الانفصال بالطلاق فإن الحضانة تؤول لمن يحدده القاضي مراعيا في ذلك
فريق من الخبراء على ذمتكم لا تتردد في التواصل معنا
